5 Easy Facts About عملية شد اللغلوغ Described
5 Easy Facts About عملية شد اللغلوغ Described
Blog Article
من الممكن حدوث تجمع للدم او حدوث تجمع للسوائل داخل جلد الذراعين و هذا قد يحتاج إلى القيام بإجراء مناسب لتصريف تلك السوائل و الافرازات
إذا كان تدلي الثدي مصحوبًا أيضًا بتقلص في الحجم ، مثل ما بعد الحمل ، فإن استخدام حشوات الثدي بالإضافة إلى عملية رفع الثدي يمكن أن يساعد في تكبير حجم الثديين وتعديل شكلهما وإعطائهما مظهرًا شابًا وثابتًا .
يجب الاتصال بالجراح واستشارته في حالة ظهور تأثيرات جانبية غير اعتيادية أو غير متوقعة.
يؤدي شفط الدهون من منطقة اللغلوغ إلى حدوث ترهلات خاصة إذا كان الجلد غير مرن بصورة كافية، ولذلك يحتاج الكثيرون إلى الجمع بين عمليتي شفط الدهون وشد الجلد.
ناقش التوقعات من الجراحة بالتفصيل في الزيارة الأولى للجراح من خلال الاستماع إلى وجهة نظر الجراح لأن كل طبيب وكل امرأة لديها وجهة نظر مختلفة فيما يتعلق بحجم وشكل الثديين.
ترغب العديد من النساء في إجراء هذه العملية ، خاصة وأن الحمل والرضاعة يتسببان في ترهل الثديين وفقدان جزء من حجمهما.
إذا كنت ترغبين في إنجاب المزيد من الأطفال ، فمن الأفضل تأجيل عملية رفع الثدي ، لأن الحمل والرضاعة الطبيعية قد يضران بنتائج الجراحة لأنهما يتسببان في تمدد جلد الثدي مرة أخرى.
عادة ما تتحقق أفضل النتائج عند النساء ذوات الثدي الصغير المترهل.
يجب وضع ضمادة مرنة أو حمالة صدر جراحية فوق ضمادات الشاش بعد العملية.
إذا كنت تفكرين في إجراء عملية شد الصدر فإن المعلومات الآتية ستوفر لك فهمًا أساسيًا لعملية شد الصدر، متى يمكن أن تساعد؟ وكيف يتم إجراؤها؟ وماذا يجب أن تتوقعي منها؟ وبالطبع هنالك العديد من العوامل الشخصية المتغيرة الأخرى والتي تتطلب استشارة خاصة لدى أخصائي جراحة التجميل.
يجب التأكد من وجود مرافق للمريضة كي يصحبها إلى المنزل بعد الجراحة ويعتني بها لعدة أيام بعد العملية الجراحية.
من الممكن أن تكون طبيعة جسم المريض هي سبب تراكم الدهون في منطقة الذراعين، إذ يمتاز بوجود كم كبير من الخلايا الدهنية في هذا المكان مما ينتج عنها تراكم الدهون فيها عندما عمليه شد الصدر يتناول المريض كم كبير من الطعام بالأخص تلك الأنواع المشبعة بالدهون، إذ يكون الجسم مستعدًا إلى تخزين الدهون في الذراعين كلما توفرت الدهون.
تسريع عملية تصريف السوائل لأن تراكمها يمكن أن يؤدي إلى جلطات.
ألا يكون المريض لديه أي مرض جلدي يمكن أن يعرضه لأخطار العدوى الداخلية مثل مرض الصدفية والإكزيما.